bigmmado
عدد الرسائل : 21 العمر : 56 العمل/الترفيه : مهندس/الانترنت تاريخ التسجيل : 21/10/2008
| موضوع: احببتها فعاقبتنى الثلاثاء أكتوبر 21, 2008 9:49 am | |
| احببتها فعاقبتى احببتها فعاقبتى وما اروع ان يكون العقاب احببتها وجعلت حبها نوع فريد من انواع العذاب احببتها احببت فيها الصمت حين تغدو حين تسمو بروحها فوق السحاب احببتها فعاقبتى احببت فيها معانى الحب والكبرياء احببت ان ارسم طريقا للهروب ارسم طريق الحب مزروع الورود لكننى لم استطتع ان ارسم العينين او شطر الخدود حين تعود ارى تلك العلامة نعم انشودة حب تعزف وما اروعها تلك الابتسامة اخذها من يديها احلق بها فى عالم حب بلا نهاية احببتها وتركتى احبها فهذا نوع من انواع الجنون احببتها واحببت فيها الحب حين اغمض عيناى اراها تتسلق اهدابى نحو الجفون نعم انا مجنون مجنون ولا ادعى الجنون كيف انام كيف انام ودقات قلبى تهتف باسمها ويدوى داخلى حبها يشق سكون الليل يعبرالسنون الان قد مضى على حبنا على حبنا على حبنا لم استطع الاجابة سقطت من فمى كلمات الاستجابة انا احبها ولم اعرف متى احببتها عند حبها توقف الزمن فقط احبها ولم يزل يهتف بقلبى حبها انا مشتاق اليها والى حبهافقد عاقبتى فى حبها وهى لم تدرى انها تعاقب روحها قد كنا نتالم حين يصبح الالم بدل الكلام قد كان لكلانا فقط وجة واحد لا يستطع ان يخفى بة غدرالايام تسالنى وتجاوب قد كان لكلانا نفس الاحلام عاقبتى بان تركتنى اواجة مر الايام عاقبتى تركتنى وحيدا اسرد قصتى ولكنها لم تستطع ان تعاقبنى انى اتذكرها فقد رحلت عن عاااااااااااااالمى او عن عالمناااااااااااااااااااااا جعلتنى انا من اعانى كل الحرمان ويا ليتها اخذتنى فقد طعنتنى لقد عاهدتنى ان لا يفرق بين جمعنا انسان ولكن ما الفرق الان هى عاقبتى ورحلت وقد طلبت النسيان وانا الان بدورى اعاقبها نعم اعاقبها فهى محفورة فى اعماقى بل فى اعمق اعماقى ولا استطيع النسيان فقد عاقبتى ان احببتها وانا عاقبتها بان لا اطوى صفحتها اواهرب بالنسيااااااااااااااااااااااااااااااااااااان | |
|
الهاربة من الاحزان
عدد الرسائل : 1296 العمر : 34 العمل/الترفيه : بموت وبعشق فى حاجة اسمها كتابة شعر وخواطر المزاج : كتير حلووو اليومين هادول ويارب يضل هيك على طول تاريخ التسجيل : 08/07/2008
| موضوع: رد: احببتها فعاقبتنى الأربعاء أكتوبر 22, 2008 8:43 am | |
| يالله احببتها فعاقبتنى كيف المنتدى بيكتب خواطر باسمك ههههههههه تحياتى الهاربة من الاحزان | |
|